لو كنت طيراً

المؤلف

اضف للمفضلة

كتاب لو كنت طيراً PDF

المؤلف :

سلمان العودة

دار النشر :

غير محدد

تقييم :

Star Star Star Star Star

0.00


عدد الصفحات

عدد الصفحات

268

اللغة

اللغة

العربية

حجم الملف

حجم الملف

2,3 م.ب

تاريخ النشر

تاريخ النشر

مارس 19, 2012

وصف الكتاب

وصف الكتاب

كتاب لو كنت طيراً PDF

تحميل كتاب لو كنت طيراً pdf الكاتب سلمان العودة عن الكتاب: همسات وشذرات، تجارب وخبرات، أحداث وعِبر، إشراقات ونفحات إيمانية، مُكَاشَفَات واعترافات، كلها كانت تغريدات جمعتها لك أخي الكريم لعلَّها تفيدك في دروب الحياة حتى في الليالي السوداء، تستضيءُ بها في ظلماتها وتُسَانِدُك في مواجهة العقبات الوهمية التي يصنعها البشر. فجدِّد حياتك وازرع الحياة بالأمل الذي لا يخبو المُقتبَس من جذوة الإيمان. هذا الكتاب من تأليف سلمان العودة و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

عن المؤلف

المؤلف

سلمان العودة هو عالم دين ومفكر بارز من المملكة العربية السعودية ولد في شهر جمادى الأولى عام 1376هـ في بلدة البصر إحدى ضواحي مدينة بريدة في منطقة القصيم يرجع نسبه إلى بني خالد، حاصل على ماجستير في السُّنة في موضوع "الغربة وأحكامها"، ودكتوراه في السُّنة في شرح بلوغ المرام /كتاب الطهارة)، كان من أبرز ما كان يطلق عليهم مشائخ الصحوة في الثمانينات والتسعينات. من مؤلفاته العزلة والخلطة ((أحكام وأحوال)) صفة الغرباء من وسائل دفع الغربة من أخلاق الداعية أدب الحوار من يملك حق الاجتهاد رسالة إلى الأب بناء الفرد دلوني على سوق المدينة نداء الفطرة عشرون طريقة للرياء جلسة على الرصيف نسيم الحجاز في سيرة الإمام ابن باز هكذا علم الأنبياء جزيرة الإسلام رسائل إلى الحجيج إمام أهل السنة آخر لحظات ال… عرض المزيد

تنبيه

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ عنه، او التواصل معنا مباشرة.

يرجى تسجيل الدخول او انشاء حساب للتمكن من نشر اقتباس

اقتباسات (0)

لا يوجد اقتباسات حتى الآن، كن اول من يقتبس من لو كنت طيراً.

0.00/5

Star Star Star Star Star

0 تقييم

قم بمراجعة الكتاب

يرجى تسجيل الدخول او انشاء حساب للتمكن من نشر اقتباس

لا يوجد مراجعات حتى الآن، كن اول من يراجع لو كنت طيراً.

تعديل الاقتباس

تم التعديل بنجاح، شكرًا لك.

ابلغ عن مشكلة

تم الابلاغ بنجاح، شكرًا لك.

الابلاغ عن مشكلة في الكتاب

تم الابلاغ بنجاح، شكرًا لك.