سليمان الحكيم

المؤلف

اضف للمفضلة

كتاب سليمان الحكيم PDF

المؤلف :

توفيق الحكيم

دار النشر :

غير محدد

تقييم :

Star Star Star Star Star

0.00


عدد الصفحات

عدد الصفحات

غير محدد

اللغة

اللغة

العربية

حجم الملف

حجم الملف

غير محدد

تاريخ النشر

تاريخ النشر

غير محدد

وصف الكتاب

وصف الكتاب

كتاب سليمان الحكيم PDF

تحميل كتاب سليمان الحكيم pdf الكاتب توفيق الحكيم عن الرواية: هذا الكتاب هو احدى مسرحيات توفيق الحكيم الشهيرة التى تم إصدارها ضمن مشروع دار الشروق لإعادة نشر الأعمال الكاملة لأبى المسرح العربى. من الرواية: ما عاد شئ يبهرنى او يغرينى .... حتى ولا الحكمة نفسها!!!ان اليوم الذى يمتلئ فية الحكيم شعورا بحكمته, هو أقرب الأيام الى ساعة انكشاف الرداء عن حمقه المضحك!.. هذا الكتاب من تأليف توفيق الحكيم و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

عن المؤلف

المؤلف

كاتب وأديب مصري، من رواد الرواية والكتابة المسرحية العربية ومن الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي الحديث، كانت للطريقة التي استقبل بها الشارع الأدبي العربي نتاجاته الفنية بين اعتباره نجاحا عظيما تارة وإخفاقا كبيرا تارة أخرى الأثر الأعظم على تبلور خصوصية تأثير أدب وفكر الحكيم على أجيال متعاقبة من الأدباء ،وكانت مسرحيته المشهورة أهل الكهف في عام 1933 حدثا هاما في الدراما العربية فقد كانت تلك المسرحية بداية لنشوء تيار مسرحي عرف بالمسرح الذهني. بالرغم من الإنتاج الغزير للحكيم فإنه لم يكتب إلا عدداً قليلاً من المسرحيات التي يمكن تمثيلها على خشبة المسرح فمعظم مسرحياته من النوع الذي كُتب ليُقرأ فيكتشف القارئ من خلاله عالماً من الدلائل والرموز التي يمكن إسقاطها على الواقع في سهولة لتسهم في تقديم رؤية… عرض المزيد

تنبيه

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ عنه، او التواصل معنا مباشرة.

يرجى تسجيل الدخول او انشاء حساب للتمكن من نشر اقتباس

اقتباسات (0)

لا يوجد اقتباسات حتى الآن، كن اول من يقتبس من سليمان الحكيم.

0.00/5

Star Star Star Star Star

0 تقييم

قم بمراجعة الكتاب

يرجى تسجيل الدخول او انشاء حساب للتمكن من نشر اقتباس

لا يوجد مراجعات حتى الآن، كن اول من يراجع سليمان الحكيم.

تعديل الاقتباس

تم التعديل بنجاح، شكرًا لك.

ابلغ عن مشكلة

تم الابلاغ بنجاح، شكرًا لك.

الابلاغ عن مشكلة في الكتاب

تم الابلاغ بنجاح، شكرًا لك.