لسير ألفريد جوزيف هتشكوك (بالإنجليزية: Sir Alfred Joseph Hitchcock) ،(kBE - رتبة فائقة الإمتياز ضمن الإمبراطورية البريطانية ) - (13 أغسطس 1899 - 29أبريل 1980) منتج ومخرج أفلام إنجليزي، كان رائداً في العديد من التقنيات والتشويق والإثارة نفسية في الأفلام، بعد نجاحه في السينما البريطانية في كلًا من الأفلام الصامتة والأفلام الصوتية في وقت مبكر عُرف ببكونه أفضل مخرجإنجليزي، انتقل إلى هوليود عام 1939 ،وأصبح مواطنا أمريكيا في عام 1955 .
خلال حياته المهنية التي امتدت أكثر من نصف قرن، أسس هتشكوك لنفسه أسلوب إخراجي معروف ومميز. كان هو من الرائدين في أستخدم الكاميرا للتحرك بطريقة تحاكي نظرات الشخصية في الفيلم، مجبراً المشاهدين على الانخراط في شكل من أشكال التلصص.[2] هو قام بتأطير اللقطة لزيادة القلق والخوف أو التعاطف، وأستخدم طريقة مبتكرة في مونتاج الفيلم. قصصه تتضمن غالباً أشخاص هاربين من العدالة برفقة شخصيات نسائية. العديد من أفلام هتشكوك لديها نهاية ملوتية وحبكات مثيرة تتضمن تصوير للعنف والقتل والجريمة. العديد من الأسرار، مع ذلك، تستخدم كشرك أو وسيلة تخدم موضوعات الفيلم والامتحانات النفسية التي بها الشخصية. أفلام هتشكوك أستعارت العديد من مواضيع تحليل نفسي وتضمنت إيحاءات جن…
عرض المزيد
لسير ألفريد جوزيف هتشكوك (بالإنجليزية: Sir Alfred Joseph Hitchcock) ،(kBE - رتبة فائقة الإمتياز ضمن الإمبراطورية البريطانية ) - (13 أغسطس 1899 - 29أبريل 1980) منتج ومخرج أفلام إنجليزي، كان رائداً في العديد من التقنيات والتشويق والإثارة نفسية في الأفلام، بعد نجاحه في السينما البريطانية في كلًا من الأفلام الصامتة والأفلام الصوتية في وقت مبكر عُرف ببكونه أفضل مخرجإنجليزي، انتقل إلى هوليود عام 1939 ،وأصبح مواطنا أمريكيا في عام 1955 .
خلال حياته المهنية التي امتدت أكثر من نصف قرن، أسس هتشكوك لنفسه أسلوب إخراجي معروف ومميز. كان هو من الرائدين في أستخدم الكاميرا للتحرك بطريقة تحاكي نظرات الشخصية في الفيلم، مجبراً المشاهدين على الانخراط في شكل من أشكال التلصص.[2] هو قام بتأطير اللقطة لزيادة القلق والخوف أو التعاطف، وأستخدم طريقة مبتكرة في مونتاج الفيلم. قصصه تتضمن غالباً أشخاص هاربين من العدالة برفقة شخصيات نسائية. العديد من أفلام هتشكوك لديها نهاية ملوتية وحبكات مثيرة تتضمن تصوير للعنف والقتل والجريمة. العديد من الأسرار، مع ذلك، تستخدم كشرك أو وسيلة تخدم موضوعات الفيلم والامتحانات النفسية التي بها الشخصية. أفلام هتشكوك أستعارت العديد من مواضيع تحليل نفسي وتضمنت إيحاءات جنسية قوية.
العديد من أفلام هيتشكوك لها نهايات مثيرة للجدل أحداثها مشوقة فهو يركز على تصوير العنف والقتل والجريمة، ويستخدمالكثير من الغموض كخدع بصرية أو ما يسمى بـ"MacGuffins" لكي تخدم موضوع الفيلم و الحالة النفسية للشخصيات،تقتبس أفلام هيتشكوك أيضاً العديد من محاور التحليل النفسي وتتضمن كذلك الإيحاءات الجنسية القوية . أصبح ألفريد هيتشكوك رمزاً ثقافياً من خلال تواجده الشخصي في مشاهد صغيرة من أفلامه الخاصة والمقابلات ومقاطعالأفلام القصيرة وبرامج التلفزيون التي يقدمها
أخرج هيتشكوك أكثر من خمسين فيلما في حياته المهنية التي امتدت ستة عقود. ينظر له في كثير من الأحيان على أنه أعظم مخرج بريطاني، هو جاء في المرتبة الأولى في استطلاع لنقاد السينما عملته مجلة دايلي تيليغراف البريطانية في 2007، والتي قالت: " مما لا شك فيه أعظم مخرج خرج من هذه الجزر، هيتشكوك فعل أكثر من أي مخرج آخر ليصقل السينما الحديثة، والتي ستكون مختلفة تماما بدونه. موهبته كانت للسرد، حجب المعلومات المهمة (من شخصياته ومنا) وإثارة مشاعر المشاهدين ليس مثل أي شخص آخر." مجلة MovieMaker وصفته بأنه المخرج الأكثر تأثيرا على الإطلاق، ويعتبر على نطاق واسع كواحد من أهم فناني السينم.
عرض اقل