صائد الذكريات

المؤلف

اضف للمفضلة

كتاب صائد الذكريات PDF

المؤلف :

محمد عصمت

القسم :

المسيحية

دار النشر :

غير محدد

تقييم :

Star Star Star Star Star

0.00


عدد الصفحات

عدد الصفحات

غير محدد

اللغة

اللغة

العربية

حجم الملف

حجم الملف

غير محدد

تاريخ النشر

تاريخ النشر

غير محدد

وصف الكتاب

وصف الكتاب

كتاب صائد الذكريات PDF

تحميل كتاب صائد الذكريات pdf الكاتب محمد عصمت شعر بشيءٍ ما يحدث، عضلاته تتصلب و جسده يتشنج بعنف، آلمه جسده للحظات و لكن الألم ضاع بين غياهب النشوة التي شعر بها، شعر كما لو أن هناك شذي يتسلل من مخه ليتسرب لكامل جسده، يحتل كل خلية في جسده مُحِيْلًا إياها لقشعريرة لذة منفصلة عن شقيقاتها، شعر كما لو أنه يجرب نوعًا جديدًا من المخدرات،امتلأت جبهته بالعرق البارد و أطلق آهة عميقة قبل أن يعتدل و عينيه تلتمعان في قوة خالصة، كما لو كان أمسك سلكًا كهربائيًا عاريًا و لكنه صعق بالبهجة و النشوة، شعر بالذكريات تتسلل لتملأ عقله و الأحاسيس تتسلل إلى قلبه لتختبئ خلف أحاسيسه الشخصية، للمرة الأولي يشعر كما لو أن بداخله عدة أشخاص، جسده يحتوي على عدة ذاكرات ، لقد صاد ذكرياتهما و يشعر بهما بداخله، أغلق عينيه في نشوة بالغة و هو يشعر بالقوة النابعة عن كثرة عدد الذكريات بجسده، ابتسم لاكتشافه نبع قوة لم يعرفه غيره، أو هكذا تخ… عرض المزيد

عن المؤلف

المؤلف

روائي شاب من مواليد دمياط شارك من قبل في الكتاب المجمع شيزوفرينيا الحب وشارك في كتاب الثائرون العدد الثالث من إصدارات جمعية أدب الخيال العلمى شارك في كتاب المنتصرون العدد الرابع من إصدارات جمعية أدب الخيال العلمى حصل على المركز الثانى في المسابقة الأولى لجمعية أدب الخيال العلمى عن قصة الإختيار الخاطئ.

تنبيه

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ عنه، او التواصل معنا مباشرة.

يرجى تسجيل الدخول او انشاء حساب للتمكن من نشر اقتباس

اقتباسات (0)

لا يوجد اقتباسات حتى الآن، كن اول من يقتبس من صائد الذكريات.

0.00/5

Star Star Star Star Star

0 تقييم

قم بمراجعة الكتاب

يرجى تسجيل الدخول او انشاء حساب للتمكن من نشر اقتباس

لا يوجد مراجعات حتى الآن، كن اول من يراجع صائد الذكريات.

تعديل الاقتباس

تم التعديل بنجاح، شكرًا لك.

ابلغ عن مشكلة

تم الابلاغ بنجاح، شكرًا لك.

الابلاغ عن مشكلة في الكتاب

تم الابلاغ بنجاح، شكرًا لك.