سلطة الثقافة الغالبة

المؤلف

اضف للمفضلة

كتاب سلطة الثقافة الغالبة PDF

دار النشر :

غير محدد

تقييم :

Star Star Star Star Star

0.00


عدد الصفحات

عدد الصفحات

248

اللغة

اللغة

العربية

حجم الملف

حجم الملف

4,9 م.ب

تاريخ النشر

تاريخ النشر

أغسطس 06, 2014

وصف الكتاب

وصف الكتاب

كتاب سلطة الثقافة الغالبة PDF

تحميل كتاب سلطة الثقافة الغالبة pdf الكاتب إبراهيم بن عمر السكران هذا الكتاب بطبيعة الحال ليس استيعاباً لكل ما طرح من إشكاليات الثقافة الغربية الغالبة في بيئتنا المحلية ، بل هي نماذج وعينات فقط ، فإذا تأمل الباحث الموضوعي في أمثال هذه العينات ، ثم لمس من خلال مناقشتها ما فيها من الهشاشة العلمية ، انفتح له باب معرفة الحق في نظائرها بإذن الله ... هذا الكتاب من تأليف إبراهيم بن عمر السكران و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

عن المؤلف

المؤلف

براهيم بن عمر السكران (ولد في 5 ربيع الآخر 1396 هـ الموافق 4 أبريل 1976م) باحث ومُفكِّر إسلامي، مهتمٌ بمنهج الفقه الإسلامي وبالمذاهب العقدية والفكرية، له العديد من المؤلفات والأبحاث والمقالات المنشورة وله عدد من الكتب المطبوعة. هو أبو عُمر، إبراهيم بن عمر بن إبراهيم السكران المشرف الوهبي التميمي، درس في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن سنة واحدة، ثم تركها متوجهًا إلى كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض وتخرج فيها، نال درجة الماجستير في السياسة الشرعيّة من المعهد العالي للقضاء التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، ثم توجه إلى بريطانيا ونال درجة الماجستير في القانون التجاري الدولي في جامعة إسكس بمدينة كولشستر. ظهر تحوّل إبراهيم السكران إلى الفكر السلفي ع… عرض المزيد

تنبيه

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ عنه، او التواصل معنا مباشرة.

يرجى تسجيل الدخول او انشاء حساب للتمكن من نشر اقتباس

اقتباسات (0)

لا يوجد اقتباسات حتى الآن، كن اول من يقتبس من سلطة الثقافة الغالبة.

0.00/5

Star Star Star Star Star

0 تقييم

قم بمراجعة الكتاب

يرجى تسجيل الدخول او انشاء حساب للتمكن من نشر اقتباس

لا يوجد مراجعات حتى الآن، كن اول من يراجع سلطة الثقافة الغالبة.

تعديل الاقتباس

تم التعديل بنجاح، شكرًا لك.

ابلغ عن مشكلة

تم الابلاغ بنجاح، شكرًا لك.

الابلاغ عن مشكلة في الكتاب

تم الابلاغ بنجاح، شكرًا لك.