وُلد أحمد سليمان أبكر أحمد في «قلع النحل» بولاية القضارف، شرق السودان، عامَ ١٩٧٢م. وتلقَّى فيها تعليمه الابتدائي والأوسط، ثم أكمل دراسته الثانوية بمدينة كسلا، ليلتحق بعدها بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة أم درمان الإسلامية، وبعد تخرُّجه فيها عامَ ١٩٩٨م حصل على دبلوم اللغة الإنجليزية من مركز السودان القومي للغات، ودبلوم اللغة الفرنسية من المعهد الفرنسي.
عمل مُعلمًا للغة الإنجليزية لمدة عشر سنوات، الآن هو باحث مُتفرغ بمركز تحليل النزاعات ودراسات السلام في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة أم درمان الإسلامية. بدأ الاهتمامُ بالكتابة لدى أحمد سليمان منذ كان تلميذًا في المرحلة المتوسطة؛ إذ دوَّن الأحداثَ التي تمرُّ به وكلَّ ما يسمعه أو يقرؤه، لا سيما فيما يتعلق بالثقافة والتاريخ واللغات. أما عن مؤلفاته فكان أول كتبه «الطريق إلى قلع النحل، العمارة والجبل»، ونال عنه وسام الإبداع من ولاية القضارف، ثم تلا ذلك كتابُ «أوائل في السودان»، وهو لم يُنشر بعدُ، ثم كتاب «الريف المكنون»، كما يعكف على تأليف كتابَي «أحداث القرن العشرين» و«المنظور في اللغز المخفي والمنثور».
وُلد أحمد سليمان أبكر أحمد في «قلع النحل» بولاية القضارف، شرق السودان، عامَ ١٩٧٢م. وتلقَّى فيها تعليمه الابتدائي والأوسط، ثم أكمل دراسته الثانوية بمدينة كسلا، ليلتحق بعدها بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة أم درمان الإسلامية، وبعد تخرُّجه فيها عامَ ١٩٩٨م حصل على دبلوم اللغة الإنجليزية من مركز السودان القومي للغات، ودبلوم اللغة الفرنسية من المعهد الفرنسي.
عمل مُعلمًا للغة الإنجليزية لمدة عشر سنوات، الآن هو باحث مُتفرغ بمركز تحليل النزاعات ودراسات السلام في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة أم درمان الإسلامية. بدأ الاهتمامُ بالكتابة لدى أحمد سليمان منذ كان تلميذًا في المرحلة المتوسطة؛ إذ دوَّن الأحداثَ التي تمرُّ به وكلَّ ما يسمعه أو يقرؤه، لا سيما فيما يتعلق بالثقافة والتاريخ واللغات. أما عن مؤلفاته فكان أول كتبه «الطريق إلى قلع النحل، العمارة والجبل»، ونال عنه وسام الإبداع من ولاية القضارف، ثم تلا ذلك كتابُ «أوائل في السودان»، وهو لم يُنشر بعدُ، ثم كتاب «الريف المكنون»، كما يعكف على تأليف كتابَي «أحداث القرن العشرين» و«المنظور في اللغز المخفي والمنثور».
عرض اقل