ضيلة الفاروق من مواليد (20 نوفمبر 1967 في مدينة آريس بقلب جبال الأوراس، التابعة لولاية باتنة شرق الجزائر). هي كاتبة جزائرية تنتمي لعائلة ملكمي الثورية المثقفة التي إشتهرت بمهنة الطب في المنطقة، واليوم أغلب أفراد هذه العائلة يعملون في حقل الرياضيات والإعلام الآلي والقضاء بين مدينة باتنة وبسكرة وتازولت وآريس طبعا.
درست في الجزائر، عملت في الإذاعة والصحافة، ثم انتقلت إلى بيروت. ومن بيروت كانت انطلاقتها ككاتبة.
و تعد اليوم من بين الروائيات العربيات المتميزات جدا، كونها تناقش قضايا هامة في المجتمع العربي، ولها آراء جد مختلفة وأحيانا صادمة. تنادي يتعايش الأديان، والمساواة بين الرجل والمرأة، وتدين الحروب بكل أنواعها. نشرلها بعد تاء الخجل، روايتها اكتشاف الشهوة سنة 2005 و رواية أقاليم الخوف سنة 2010 وهي جميعها صادرة عن دار رياض الريس ببيروت ترجمت تاء الخجل إلى اللغتين الفرنسية والإسبانية، وترجمت مقاطع منها إلى الإيطالية.
ـــ دراستها الثانوية كانت بقسنطينة في ثانوية مالك حداد.
ــــ بكالوريا ـــ رياضيات ١٩٨٧.
ــــ التحقت بجامعة باتنة (شرق الجزائر) ودرست الطب لمدة سنتين.
ــــ التحقت بمعهد اللغة العربية وآدابها في جامعة قسنطينة سنة ١٩٨٩.
ــــ ليسان…
عرض المزيد
ضيلة الفاروق من مواليد (20 نوفمبر 1967 في مدينة آريس بقلب جبال الأوراس، التابعة لولاية باتنة شرق الجزائر). هي كاتبة جزائرية تنتمي لعائلة ملكمي الثورية المثقفة التي إشتهرت بمهنة الطب في المنطقة، واليوم أغلب أفراد هذه العائلة يعملون في حقل الرياضيات والإعلام الآلي والقضاء بين مدينة باتنة وبسكرة وتازولت وآريس طبعا.
درست في الجزائر، عملت في الإذاعة والصحافة، ثم انتقلت إلى بيروت. ومن بيروت كانت انطلاقتها ككاتبة.
و تعد اليوم من بين الروائيات العربيات المتميزات جدا، كونها تناقش قضايا هامة في المجتمع العربي، ولها آراء جد مختلفة وأحيانا صادمة. تنادي يتعايش الأديان، والمساواة بين الرجل والمرأة، وتدين الحروب بكل أنواعها. نشرلها بعد تاء الخجل، روايتها اكتشاف الشهوة سنة 2005 و رواية أقاليم الخوف سنة 2010 وهي جميعها صادرة عن دار رياض الريس ببيروت ترجمت تاء الخجل إلى اللغتين الفرنسية والإسبانية، وترجمت مقاطع منها إلى الإيطالية.
ـــ دراستها الثانوية كانت بقسنطينة في ثانوية مالك حداد.
ــــ بكالوريا ـــ رياضيات ١٩٨٧.
ــــ التحقت بجامعة باتنة (شرق الجزائر) ودرست الطب لمدة سنتين.
ــــ التحقت بمعهد اللغة العربية وآدابها في جامعة قسنطينة سنة ١٩٨٩.
ــــ ليسانس في اللغة العربية وآدابها في سنة ١٩٩٤.
ــــ ماجستير في اللغة العربية وآدابها في سنة ٢٠٠٠.
ــــ حالياً تحضر لشهادة الدكتوراه منتسبة لجامعة وهران
ــــ عملت في حقل الصحافة المكتوبة والمسموعة في الجزائر من ١٩٩٠ إلى ١٩٩٥، وكان لها زاوية شهيرة في أسبوعية «الحياة الجزائرية» أثارت أكثر من ضجة.
ــــ كان لها برنامج أدبي دام سنتين اسمه «مرافئ الإبداع» على القناة الإذاعية الأولى من أهم البرامج الناجحة.
ــــ انتقلت إلى لبنان سنة ١٩٩٥ بعد أن تزوجت بلبناني.
ــــ لها إسهامات في الصحافة اللبنانية (الكفاح العربي ـــ الحياة ـــ السفير، وعناوين أخرى).
عرض اقل