شهر صحفي بريطاني وأفضل من غطى أحداث الشرق الأوسط في العالم. ولد في 12 تموز/يوليو 1946. عمل مراسلاً للتايمز حتى العام 1987 ثم انتقل الى صحيفة الأندبندنت البريطانية، حيث عمل مراسلاً لها في الشرق الأوسط. فيسك يعيش حالياً في بيروت، وهو أشهر مراسل غربي في الشرق الأوسط، وذلك على مدى ثلاثين سنة، حصد خلالها رقماً قياسياً من الجوائز بينها الجوائز الأكثر قيمة. غطى فيسك أبرزالأحداث في الشرق الأوسط، ومنها حرب لبنان الأهلية حيث كان شاهداً على مذبحة صبرا وشاتيلا، ثم الثورة الإيرانية والحرب العراقية الإيرانية وحرب الخليج الأولى وغزو العراق 2003 ثم أحداث أفغانستان وصولاً الى الحرب الأخيرة على لبنان (تموز/يوليو 2007). وعُرف باصراره على مواجهة الخطر والتواجد في أكثر الأماكن اشتعالاً، بغية ايصال الخبر الصحيح الى القراء. فيسك من المراسلين الغربيين القلائل الذين استطاعوا مقابلة وجوه كالامام الخميني وصدام حسين وأسامة بن لادن، وهو من المعارضين لسياسة بريطانيا وأميركا أو لما أسماهم الأنغلو ساكسونيين. صدر له مؤخراً عن شركة المطبوعات كتاب بعنوان "الحرب الكبرى تحت ذريعة الحضارة".
شهر صحفي بريطاني وأفضل من غطى أحداث الشرق الأوسط في العالم. ولد في 12 تموز/يوليو 1946. عمل مراسلاً للتايمز حتى العام 1987 ثم انتقل الى صحيفة الأندبندنت البريطانية، حيث عمل مراسلاً لها في الشرق الأوسط. فيسك يعيش حالياً في بيروت، وهو أشهر مراسل غربي في الشرق الأوسط، وذلك على مدى ثلاثين سنة، حصد خلالها رقماً قياسياً من الجوائز بينها الجوائز الأكثر قيمة. غطى فيسك أبرزالأحداث في الشرق الأوسط، ومنها حرب لبنان الأهلية حيث كان شاهداً على مذبحة صبرا وشاتيلا، ثم الثورة الإيرانية والحرب العراقية الإيرانية وحرب الخليج الأولى وغزو العراق 2003 ثم أحداث أفغانستان وصولاً الى الحرب الأخيرة على لبنان (تموز/يوليو 2007). وعُرف باصراره على مواجهة الخطر والتواجد في أكثر الأماكن اشتعالاً، بغية ايصال الخبر الصحيح الى القراء. فيسك من المراسلين الغربيين القلائل الذين استطاعوا مقابلة وجوه كالامام الخميني وصدام حسين وأسامة بن لادن، وهو من المعارضين لسياسة بريطانيا وأميركا أو لما أسماهم الأنغلو ساكسونيين. صدر له مؤخراً عن شركة المطبوعات كتاب بعنوان "الحرب الكبرى تحت ذريعة الحضارة".
عرض اقل