أنا لست كاتباً، ولا روائياً ولا شاعراً ولا أديباً. إيزابيل الليندي لم تعترف بكونها كاتبة، أو روائية إلا بعد نجاح كتابها الثالث. وأي لقب من هذه هو شيء كبير لا بد على المرء من أن يستحقه. إن كان من بد أن أحمل لقباً فليكن دكتور.. فعلى الأقل هذا لقب عملت بجد كي أستحقه. وكما أقول دوماً أنا مجرد رجل ذي وجهة نظر.. أعبر عنها دون أن أبالي بالعواقب. أنا دكتور صيدلاني.. وقمت ببعض الدراسات الأخرى بعد التخرج وأعمل حالياً كمستشار في أنظمة إدارة الأعمال. لدي إصدار وحيد للآن وهي رواية "سمات بشرية لا نفتخر بها" وأعمل حالياً على كتابي الثاني.
أنا لست كاتباً، ولا روائياً ولا شاعراً ولا أديباً. إيزابيل الليندي لم تعترف بكونها كاتبة، أو روائية إلا بعد نجاح كتابها الثالث. وأي لقب من هذه هو شيء كبير لا بد على المرء من أن يستحقه. إن كان من بد أن أحمل لقباً فليكن دكتور.. فعلى الأقل هذا لقب عملت بجد كي أستحقه. وكما أقول دوماً أنا مجرد رجل ذي وجهة نظر.. أعبر عنها دون أن أبالي بالعواقب. أنا دكتور صيدلاني.. وقمت ببعض الدراسات الأخرى بعد التخرج وأعمل حالياً كمستشار في أنظمة إدارة الأعمال. لدي إصدار وحيد للآن وهي رواية "سمات بشرية لا نفتخر بها" وأعمل حالياً على كتابي الثاني.
عرض اقل