جيمس بيكي James Baikie (و 25 نوفمبر 1866، ت 1931) رجل دين اسكتلندي، أهتم بالحضارات الشرقية بشكل عام، والفرعونية بشكل خاص، وألف مجموعة من الكتب تنوعت بين كتب في اللاهوت، وكتب تستند إلى قراءاته الموسعة والمكثفة للتاريخ الحضارات في الشرق، وتعيد إنتاجها.
كتب جيمس بيكي:
كتاب عن "البردى"
"عصر العمارنة" سنة 1926
الأثار الفرعونية في وادي النيل (ترجم للعربية على خمسة أجزاء بعنوان الأثار المصرية في وادي النيل)
حياة الشرق القديم
الحفريات الأثرية في أرض الفراعنة
تاريخ مصر منذ أقدم العصور
أرض الفراعنة
روعة حفريات الشرق الأدنى سنة 1927
قصة الفراعنة
القصص المصرية القديمة عن العالم القديم سنة 1925
مصر القديمة الذي نشره في مطلع كانون الثاني/يناير سنة 1916، وترجمه نجيب محفوظ ونشره سلامة موسى سنة 1932.
وغير ذلك كتب كثيرة في مجاله الديني: منها "حكاية الإنجيل" سنة 1930، و"قصة الكتاب المقدس" سنة 1923، و"الكتاب المقدس الإنكليزي وقصته: نموه ومترجموه ومغامراتهم" سنة 1928، و"أرض الكتاب المقدس وأهلها" سنة 1914، و"القدس القديمة" سنة 1930.
ومن المفارقات المثيرة أنه ورغم غزارة كتاباته حول الشرق إلا أنه لم يزره قط، بل ولم يخرج خارج انكلترا حتى، إنما هو باحث عشق تاريخ بلد لم يره، …
عرض المزيد
جيمس بيكي James Baikie (و 25 نوفمبر 1866، ت 1931) رجل دين اسكتلندي، أهتم بالحضارات الشرقية بشكل عام، والفرعونية بشكل خاص، وألف مجموعة من الكتب تنوعت بين كتب في اللاهوت، وكتب تستند إلى قراءاته الموسعة والمكثفة للتاريخ الحضارات في الشرق، وتعيد إنتاجها.
كتب جيمس بيكي:
كتاب عن "البردى"
"عصر العمارنة" سنة 1926
الأثار الفرعونية في وادي النيل (ترجم للعربية على خمسة أجزاء بعنوان الأثار المصرية في وادي النيل)
حياة الشرق القديم
الحفريات الأثرية في أرض الفراعنة
تاريخ مصر منذ أقدم العصور
أرض الفراعنة
روعة حفريات الشرق الأدنى سنة 1927
قصة الفراعنة
القصص المصرية القديمة عن العالم القديم سنة 1925
مصر القديمة الذي نشره في مطلع كانون الثاني/يناير سنة 1916، وترجمه نجيب محفوظ ونشره سلامة موسى سنة 1932.
وغير ذلك كتب كثيرة في مجاله الديني: منها "حكاية الإنجيل" سنة 1930، و"قصة الكتاب المقدس" سنة 1923، و"الكتاب المقدس الإنكليزي وقصته: نموه ومترجموه ومغامراتهم" سنة 1928، و"أرض الكتاب المقدس وأهلها" سنة 1914، و"القدس القديمة" سنة 1930.
ومن المفارقات المثيرة أنه ورغم غزارة كتاباته حول الشرق إلا أنه لم يزره قط، بل ولم يخرج خارج انكلترا حتى، إنما هو باحث عشق تاريخ بلد لم يره، ولم يكن أمامه سوى تخيّله والكتابة عن حفرياته وآثاره وتاريخه من مئات الدراسات التي لم يترك منها شيئاً إلا والتهمه بشغف عاشق المعرفة وحماسة رجل الدين العالم الذي يُحيل تعلقه بمجاله العلمي إلى نوع من التصوف.
عرض اقل