جودي بلانكو، كاتبة أميركية مغمورة، لا يتجاوز رصيدها الأدبي كتابين ومجموعة من الندوات. كان يُمكن أن تبقى مغمورة إلى الأبد لولا أن أحد كتابيها، واسمه «أرجوكم لا تسخروا مني»، تصدّر قائمة الكتب الأكثر مبيعاً بحسب الـ«نيويورك تايمز»، وترجم إلى العديد من اللغات العالمية ومنها «العربية»، كما صار يدرّس في العديد من المدارس والجامعات الأميركية.
جودي بلانكو، كاتبة أميركية مغمورة، لا يتجاوز رصيدها الأدبي كتابين ومجموعة من الندوات. كان يُمكن أن تبقى مغمورة إلى الأبد لولا أن أحد كتابيها، واسمه «أرجوكم لا تسخروا مني»، تصدّر قائمة الكتب الأكثر مبيعاً بحسب الـ«نيويورك تايمز»، وترجم إلى العديد من اللغات العالمية ومنها «العربية»، كما صار يدرّس في العديد من المدارس والجامعات الأميركية.
عرض اقل