ولدت إيميلي نوثومب في مدينة كوبه اليابانيّة لدبلوماسي بلجيكي، عاشت في اليابان حتى عمر الخامسة، بعدها انتقلت إلى الصين ونيويورك وبنغلاديش وبورما ولاوس، إميلي سليلة عائلة سياسيّة بامتياز فهي ابنة شقيق وزير خارجية بلجيكا السابق كارلوس فيريناند نوثومب وحفيدة الكاتب والسياسي اليمينيّ بيير نوثومب.
نشرت إميلي روايتها الأولى نظافة قاتل عام 1992، وبعدها بدأت إميلي تنشر قصائدها ومؤلفاتها تباعاً سنة بعد سنة، أثناء وجودها في اليابان دخلت نوثومب مدرسة محليّة وتعلّمت اللغة اليابانيّة، وعند بلوغها عامها الخامس انتقلت مع عائلتها إلى الصين، وفي سن 17 انتقلت للعيش في بروكسيل وهناك درست فقه اللغة في جامعة بروكسل الحرة أثناء تواجدها في وطنها الأم شعرت إيميلي بغربة شديدة، لاحقاً ورغم معارضة عائلتها انتقلت للعمل في شركة يابانيّة في العاصمة طوكيو، تحدثت عن تجربتها هذه في كتابها ذهول ورهبة.
ولدت إيميلي نوثومب في مدينة كوبه اليابانيّة لدبلوماسي بلجيكي، عاشت في اليابان حتى عمر الخامسة، بعدها انتقلت إلى الصين ونيويورك وبنغلاديش وبورما ولاوس، إميلي سليلة عائلة سياسيّة بامتياز فهي ابنة شقيق وزير خارجية بلجيكا السابق كارلوس فيريناند نوثومب وحفيدة الكاتب والسياسي اليمينيّ بيير نوثومب.
نشرت إميلي روايتها الأولى نظافة قاتل عام 1992، وبعدها بدأت إميلي تنشر قصائدها ومؤلفاتها تباعاً سنة بعد سنة، أثناء وجودها في اليابان دخلت نوثومب مدرسة محليّة وتعلّمت اللغة اليابانيّة، وعند بلوغها عامها الخامس انتقلت مع عائلتها إلى الصين، وفي سن 17 انتقلت للعيش في بروكسيل وهناك درست فقه اللغة في جامعة بروكسل الحرة أثناء تواجدها في وطنها الأم شعرت إيميلي بغربة شديدة، لاحقاً ورغم معارضة عائلتها انتقلت للعمل في شركة يابانيّة في العاصمة طوكيو، تحدثت عن تجربتها هذه في كتابها ذهول ورهبة.
عرض اقل