ماذا أصابك يا وطن

المؤلف

اضف للمفضلة

كتاب ماذا أصابك يا وطن PDF

المؤلف :

فاروق جويدة

دار النشر :

غير محدد

تقييم :

Star Star Star Star Star

0.00


عدد الصفحات

عدد الصفحات

غير محدد

اللغة

اللغة

العربية

حجم الملف

حجم الملف

غير محدد

تاريخ النشر

تاريخ النشر

غير محدد

وصف الكتاب

وصف الكتاب

كتاب ماذا أصابك يا وطن PDF

تحميل كتاب ماذا أصابك يا وطن pdf الكاتب فاروق جويدة الآن يا وطـني أعود إليك تـوصد في عيوني كل باب لم ضقـت يا وطني بـنـا قد كـان حلـمي أن يزول الهم عني.. عند بابـك قد كان حلمي أن أري قبري علي أعتابـك الملح كفـنني وكان الموج أرحم من عذابـك ورجعت كـي أرتاح يوما في رحابك وبخلت يا وطني بقبر يحتويني في ترابك فبخلت يوما بالسكن والآن تبخـل بالكفـن ماذا أصابك يا وطـن. هذا الكتاب من تأليف فاروق جويدة و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

عن المؤلف

المؤلف

شاعر مصري. ولد في محافظة كفر الشيخ، وعاش طفولته في محافظة البحيرة، تخرج في كلية الآداب قسم الصحافة عام 1968، وبدأ حياته العملية محررا بالقسم الاقتصادي بجريدة الأهرام، ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام، وهو حاليا رئيس القسم الثقافي بالأهرام. من مؤلفاته أوراق من حديقة أكتوبر (ديوان شعر) ـ 1974 حبيبتي لا ترحلي (ديوان شعر) ـ 1975 أموال مصر: كيف ضاعت (اقتصاد) ـ 1976 ويبقى الحب (ديوان شعر) ـ 1977 وللأشواق عودة (ديوان شعر) ـ 1978 في عينيك عنواني (ديوان شعر) ـ 1979 الوزير العاشق (مسرحية شعرية) ـ 1981 بلاد السحر والخيال (أدب رحلات) ـ 1981 دائماً أنت بقلبي (ديوان شعر) ـ 1981 لأني أحبك (ديوان شعر) ـ 1982 شيء سيبقى بيننا (ديوان شعر) ـ 1983 طاوعني قلبي في النسيان (ديوان شعر) ـ 1986 لن أبيع العمر (دي… عرض المزيد

تنبيه

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ عنه، او التواصل معنا مباشرة.

يرجى تسجيل الدخول او انشاء حساب للتمكن من نشر اقتباس

اقتباسات (0)

لا يوجد اقتباسات حتى الآن، كن اول من يقتبس من ماذا أصابك يا وطن.

0.00/5

Star Star Star Star Star

0 تقييم

قم بمراجعة الكتاب

يرجى تسجيل الدخول او انشاء حساب للتمكن من نشر اقتباس

لا يوجد مراجعات حتى الآن، كن اول من يراجع ماذا أصابك يا وطن.

تعديل الاقتباس

تم التعديل بنجاح، شكرًا لك.

ابلغ عن مشكلة

تم الابلاغ بنجاح، شكرًا لك.

الابلاغ عن مشكلة في الكتاب

تم الابلاغ بنجاح، شكرًا لك.